توفير
$2.00الله والإنسان
$4.00$6.00
- “إن الله أقرب إلى الذين يجتهدون في فهمه من الذين يؤمنون به إيمانا أعمى”
- “أنت في حاجه الي قرائه الفلسفة.. الشعر.. القصص..في حاجه الي فتح ذهنك علي الشرق والغرب ليحصل علي التهوية الضروريه فلا يتعفن..و ستفهم نفسك من خلال الناس الذين تقرأ لهم..و إذا فهمت نفسك..فقد وضعت قدمك علي بدايه الطريق..و عرفت من اين يكون المسير”
- “الشرف عندنا معناه صيانه الاعضاء التناسليه.. فاذا ارتكبت كل الدنايا والموبقات الموجوده في قاموس الرذائل من ألفه الي يائه..و ظل حرمك مصونا.. فأنت شريف مائه في المائه السرقة..و القتل وسفك الدم والنصب والاحتيال والاغتيال كلها افعال رجاله.. والسجن المؤبد للرجاله والشنق للرجاله برده..تستطيع أن تموت خالي البال.. وتشنق…وأنت تغني مادمت قد قطعت امرأتك الخاطئه بالساطور الي عشر قطع متساويه ووضعتها في جوال والقيت به في البحر.. هذا هو الشرف بعينه”
- “أنت الذي تقيم اصنامك وأنت الذي تحطمها فأمض في طريقك ولاتنسي هذه الأمانه التي تعملها علي كتفك.. الحرية”
- “إن كمية خلود الفرد، هي مدى ما يضيفه للكل.”
الله والإنسان هو كتاب يضم مجموعة مقالات للكاتب المصري مصطفى محمود نشرت من قبل دار المعارف في عام 1955. صاحبَ كتاب الله والإنسان جدل كبير وقد تم منعه من التدوال في المكتبات المصرية وما زال كذلك. والذي اتُهم مصطفى محمود بالإلحاد بسببه وهو ما نفاه الكاتب لاحقا، مع اعترافه بأنه لم يستطع إدراك حقيقة الإيمان من قبل، فهو كان في رحلة البحث عن الله، والتي بدأها بدراسة الديانات المختلفة مروراً بالإديان السماوية الثلاثة، وكان الإسلام آخرها. عبر الكاتب عن هذه الحقيقة في كتابه «رحلتي من الشك إلى الإيمان» وقال بأنه لم ينكر وجود الذات الإلهية يوما، إلا أنه لم يستطع تصور حقيقتها إلا بعد رحلة مضنية من البحث استغرقت ثلاثين عاماً من إعمال الفكر، وإعادة النظر، ومن ثم إعادة النظر في إعادة النظر، وقال منتقداً لنفسه، بأنه لو سمع لصوت الفطرة الجوانية، لكن ربما وصل إلى حقيقة الإيمان في وقت أقصر ووفر على نفسه عناء البحث الطويل. ويمثل هذا الكتاب البداية الفكرية للكاتب، حيث أنه ومع تطور حياته الفكرية قد تراجع عن العديد مع ما طرحه في الكتاب مُعتبراً أن المفكر الحر، هو من يتراجع عما يراه خطأً أو ناقصاً وبأنه يجب أن يكون غير متجمد ويملك الجرأة على الإعتراف.
Author | |
---|---|
Year |
آراء العملاء
لا توجد مراجعات حتى الآن.
You may also like…
-
الروح والجسد
- “السعادة الحقة هي حالة عميقة من حالات السكينة تقل فيها الحاجة إلى الكلام وتنعدم الرغبة في الثرثرة. هي حالة رؤية داخلية مبهجة واحساس بالصلح مع النفس والدنيا والله، واقتناع عميق بالعدالة الكامنة في الوجود كله، وقبول لجميع الآلام في رضا وابتسام”
- “اللهم اجعل مكالمتي معك وحدك، فأنت وحدك تعلم ولا تظلم ولا تتبدل عندك الأقوال والأحكام ولا تضيع عندك محبة”
- “للصمت المفعم بالشعور حكم أقوى من حكم الكلمات”
$6.00 -
رحلتي من الشك الى الايمان
هذه هي أبعاد القضية الفلسفية التي انتهت بأرسطو إلى القول بالسبب الأول والمحرك الأول للوجود.
ولم تكن هذه الأبعاد واضحة في ذهني في ذلك الحين.
ولم أكن قد عرفت بعد من هو أرسطو ولا ما هي القوانين الأولى للمنطق والجدل.
واحتاج الأمر إلى ثلاثين سنة مع الغرق في الكتب وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل والحوار مع النفس وإعادة النظر ثم إعادة النظر في إعادة النظر.. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطريق الشائكة من الله والإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب اليوم من كلمات على درب اليقين.لم يكن الأمر سهلاً.. لأني لم أشأ أن آخذ الأمر مأخذاً سهلاً.$5.00 -
الوجود والعدم
- “والله لا يغير من عبده إلا إذا طلب العبد أن يتغير وأسلم نفسه وذاته راضياً مختاراً محباً وهذا هو الموت أو الفناء بين يدي الرب وخلع الأختيار وخلع الإرادة الصغرى تسليماً وإيماناً وتصديقاً بالإرادة الكبرى.. وهذا هو المشى إلى الله على الصراط والخروج من الهلاك إلى النجاة.”
- “فالله يسيرك إلى عين اختيارك فلا جبر ولا إكراه ولا وجود لإرادتين متنازعتين بل مشيئة واحدة، فالله يشاء لك عين ما شئت لنفسك وينفذ لك ما أضمرت في قلبك ليكشف لك ما كتمت، ويعلن ما خبأت ويظهرك أمام نفسك على حقيقتك.”
- “ومن لطف الله أنه يتقرب إلينا ويتعرف علينا بأوصافنا نحن لا بأوصافه هو، وذلك على سبيل الإيناس المألوف بدلا من أن يواجهنا بذاته التي ليس كمثلها شئ فتهلكنا الرهبة ويسحقنا الجلال من ذلك الذي لا نعرف له شبيها ولا نعرف له اولا من آخر.”
- “تعالت ذات الله عن التعدد والكثرة وتعالت عن الحركة والسكون وعن الحلول والاتحاد وعن التغير والفساد وعن احتواء الجهات وعن الأسماء والصفات.. لا تحل في كيان وإن ظهرت للعيان.
$6.00
كن أول من يراجع “الله والإنسان”