توفير
$2.50الإسلام السياسي
$4.50$7.00
هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث فيه عن الإسلام السياسى وصناعة رأى عام إسلامى قوى ومؤثر وليس صناعة انقلابات.. وهدفه أن يصبح الرأى العام الإسلامى من القوة بحيث يصبح ملزما للحاكم وموجها له في جميع قراراته.
واليهود يفعلون هذا في أمريكا فهم لا يحاولون خلع أحد من الحكام وإنما يكتفون بتشكيل جماعات ضغط (لوبى) في الكونجرس وفي الصحافة وفي الإذاعة وفي التلفزيون ليكون لهم تأثير على الرأى العام وبالتالى على الحاكم أيا كان ذلك الحاكم..
ولا يوجد حاكم لا يحسب للرأى العام ألف حساب.
وكان خطأ الحركات الإسلامية في الماضى أنها حاولت ضرب الحاكم وقلب نظامه فدخلوا السجون بدلا من أن يدخلوا البرلمان وقد أخطأوا بذلك مرتين.. أخطأوا في حق الحاكم وأخطأوا في حق الإسلام فالإسلام سلاحه الإقناع وليس الأرهاب…أما الذي يقع في خانة الإرهاب فهو شئ آخر غير الإسلام.. شئ اسمه الجريمة
Author | |
---|---|
Year |
آراء العملاء
لا توجد مراجعات حتى الآن.
You may also like…
-
-
روح الدين
لقد عودنا الفيلسوف المغربي طه عبد الرحمن أن نظفر بالطريف في كل كتاب يخطه وفي كل موضوع يطرقه؛ وهاهو ذا، في الكتاب الذي بين يديك، يأتينا بما كنا نظن أن العقل ينكره، بل أن يحيله، في معضلة لطالما شغلت ” إنسان هذا الزمان”، وحيّرت العقول ولا تزال، ألا وهي ” العلاقة بين الدين والسياسة”! فقد تحدى فيلسوفنا المسلمات المقررة والاعتقادات المرسخة، مقتحماً عقبات العقل وحدود العلم، وجاءنا بمقاربة لهذه المشكلة ليست من جنس المقاربات المعهودة، لأنها لا تخاطب العقل المجرد في الإنسان، وإنما تخاطب عقله المؤيد بالروح؛ إذ تقرر أن الإنسان أشبه بالكائن الطائر منه بالكائن الزاحف.
$20.00 -
الحق الإسلامي في الاختلاف الفكري
يفتتح د.طه عبد الرحمن هذا الكتاب بسؤال: هل للأمة المسلمة جوابها الخاص عن أسئلة زمانها؟ إذ يعتبر أن لكل زمان أسئلته التي تخصّه، ومن واجب كل أمة أن تجيب عن هذه الأسئلة، وهي لا تكون أمة بحق حتى ترتقي بالجواب إلى رتبة الاستقلال فيه.
وهو يقدّم في هذا الكتاب جوابه عن هذا لسؤال
$12.00 -
العقل الأخلاقي العربي
و يرى الفيلسوف الجابري أن العقل الأخلاقي العربي تأثر بخمس موروثات:
- الموروث العربي الخالص
- الموروث الإسلامي الخالص
- الموروث الفارسي
- الموروث اليوناني
- الموروث الصوفي
و يعتبر محمد عابد الجابري أن أصل الأخلاق هو الدين، وأن العقل يقف وراءه الحكم الأخلاقي، فهو أساس الأخلاق في الإسلام، و قد تعرض العقل الأخلاقي العربي لتاثير التوظيف السياسي و تطورالمفهوم وصولا الى مرحلة تأسيس أو ما يسميه الكاتب ” أخلاق الطاعة ” و التي تبلور مع الدولة الاموية بما يخدم “وحدة المجتمع و الدولة مستلهما الموروث الفارسي بالخصوص ،كما فسر أسباب سيطرة القيم الكسروية و المرووث الفارسي سواء على المستوى الثقافي و على مستوى بنية الدولة و كيان المجتمع مقابل التغاضي عن الموروث اليوناني كما في نصوص الفيلسوفين أفلاطون وأرسطو و النزعة الطبية الإنسانية في الاخلاق و التي كان من أهم روادها ابن الهيثم ، و أيضا التأثير المحدود للنزعة الفلسفية التي مثلها ابن رشد وابن باجة رغم أهميتها المعرفية و نقدها لأخلاق الطاعة ، و ساد ضباب النزعة الصوفية التي حاولت الهرب من المقاومة الإيجابية الى المقاومة السلبية. واستفاض الكاتب في رسم تجليات أزمة الاخلاق في مختلف الأصعدة في المجتمعات الاسلامية التناتجة عن هذا التأثير حيث هيمنت منظومة الشيخ و المريد وليستكمل أصحابها مسارهم الاخلاقي حيث انتقلوا من فناء الاخلاق الى أخلاق الفناء و إسقاط التكاليف الشرعي
كن أول من يراجع “الإسلام السياسي”