الطريق إلى الإمتياز

بواسطة (المؤلف)إبراهيم الفقي

د.ا2.56د.ا3.55

عش كل لحظة كانها اخر لحظة في حياتك، لانها من الممكن ان تكون كذلك فعلا، فعش بحبك واخلاصك ووفائك وطاعتك لله

الرؤية هي نهاية المطاف، ذاك الخيال الذي يزداد وضوحا أمام ناظريك، اما الاهداف فهي الخطوات التي تؤدي إلى الرؤية والسلالم الموصلة لها. فالهدف ينتهي بمجرد تحقيقه ولو كان مرتبطا بالرؤية لاستمر مع الزمن. العمل هو الذي يفرق بين النجاح والفشل، وبين السعادة والتعاسة، وبين التقدم والوصول إلى القمة او القعود عن الوصول اليها. أحيانا ننظر الى الماضي فنجده مؤلما، وننظر الى المستقبل فنجده مظلما، فاترك هذه ، وانظر عميقا في داخلك وتوكل على الله بحب تام، ثم انظر مرة اخرىستجد الماضي مفرحا والمستقبل مشرقا. اعجبني الوازع الديني والروحاني الذي غرسه المؤلف في كتابه، فاثمر تقوية للايمان وتعميقا للعقيدة وترسيخا لها.

آراء العملاء

لا توجد مراجعات حتى الآن.

كن أول من يراجع “الطريق إلى الإمتياز”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

You may also like…