قصيدة تنسج جدلية الحب والفقد، وتمزج بين الحنين والمقاومة عبر لغة شاعرية مفعمة بالرموز والصور.

كتاب ورد ورماد – رسائل بين محمد شكري ومحمد برادة الكاتب محمد شكري

أول مرة تعرفت فيها على محمد شكري، حين التقيته خلال عطلة صيف 1972 بشارع باستور بطنجة… كنت قد قرأت له نصوصاً بمجلة “الآداب” وسمعت أخباراً مليئة بالمبالغات عن حياته الخاصة. تواعدنا على اللقاء في المساء، ولفت نظري خلال محادثتنا التي امتدت الى ساعة متأخرة من تلك الليلة، أن شكري أبعد ما يكون عن الصورة التي يرسمها له المعجبون: كان رزيناً في حواره، عقلانياً في حججه، جريئاً في طروحاته ونقده لما يقرأ. لم يكن مشدوداً الى “أسطورة” ماضيه، بل كان مفتح العينين على حاضره، يعيش أقرب ما يكون الى الواقع المعقد المتسارع في تحولاته.

هي قصة تتناول موضوعات مثل الصراع الداخلي، والتعايش مع التحديات الاجتماعية، وتستعرض حياة امرأة تتعامل مع مفاهيم الدين، الحب، والعلاقات الإنسانية بطريقة فريدة وعميقة.

هي رواية تناولت قصة فتاة تسعى لتحقيق أحلامها في مواجهة التحديات المجتمعية والشخصية.

واية ديستوبية تصوّر مستقبلًا مظلمًا لمصر، حيث تنقسم البلاد إلى طبقتين: فاحشو الثراء في مجتمعات مغلقة، والفقراء الذين يعانون خارجها، في قصة صادمة تكشف وحشية الفجوة الطبقية.