أرض زيكولا الجزء الثاني أماريتا

بواسطة (المؤلف)عمرو عبد الحميد

د.ا5.00د.ا6.00

هو تكملة لقصة معركة البقاء في عالم يعاني من نقص في الذاكرة، حيث يواجه الأبطال تحديات جديدة ويكتشفون أسرارًا غامضة في سعيهم نحو الحرية.

تأتي القصة تكملة للجزء الأول وتتحدث ببدايتها عن أسيل وما حدث بعد خروجها من زيكولا بتهمة الخيانة هاربة إلى بلدها بيجانا حيث سُجنت لتسليمها لزيكولا ولكنها تمكنت بمساعدة أحد المساجين من أن تهرب ضمن اتفاقية بيع الفقراء إلى أماريتا حيث تم تقسيم الفقراء على السكان وإعطائهم مهام وإلا سيفتقرون ويباعون كالعبيد وكان قدر أسيل أن تسكن مع بحار عجوز وتعمل في الجبال في تكسير الحصى ومضى الوقت حتى صادقت الرجل وحاول مساعدتها في الذهاب لزيكولا لكنه مات أثناء الإبحار وتم القبض على أسيل بتهمة خيانة قانون أماريتا ولكن أُعجب الملك تميم بجرأتها ولم يقتلها وازداد اهتمامه بها حتى وقع في حبها مع الوقت حتى أغمي عليها ذات يوم ولم يتمكن الأطباء من معالجتها حتى انتشر خبر أن زيكولا وضعت قانونًا يقتص من خائنيها بأخذ ذكائهم فأعلن الملك تميم ملك أماريتا الحرب على زيكولا من أجل أسيل ولكنه سعى لتجنب الحرب حيث أخذها سرًا لزيكولا لمحاولة علاجها حيث وجد أصدقائها الذين ساعدوا خالد ولم يجدوا حلاً إلا جلب خالد لاعطائها ذكائه وبالفعل أتى وشُفيت لكن الحرب كشفت سر زيكولا المتمثل في اتجارها بالبشر مقابل ذكائهم وهذا ما سعى الملك تميم وخالد ورفاقهما لإيقافه وكاد يودى بحياة الملك وانتهى الأمر بانتصار أماريتا وتغيير هام في القوانين.

آراء العملاء

لا توجد مراجعات حتى الآن.

كن أول من يراجع “أرض زيكولا الجزء الثاني أماريتا”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

You may also like…