الوصف
“((يقال ان هناك قوتين فى العالم اولاها هى السيف والاخرى هى القلم لكن ثمة قوة ثالثة تفوق هاتين القوتين الا وهى النساء ))”
عندما استولت حركة الطالبان على وادي سوات، ثمة فتاة رفعت صوتها. إنها ملالا يوسفزاي التي أبت السكوت أو الاستسلام وواصلت نضالها لنيل حقها في التعليم. في يوم الثلاثاء ٩ أكتوبر ٢٠١٢، كادت أن تدفع حياتها ثمنًا لنضالها بعد أن أطلق أحد مسلحي الطالبان النارعلى رأسها من مسافة شديدة القرب، فيما كانت على متن حافلة المدرسة في طريقها إلى البيت، ولم يكن أحدٌ يتوقع نجاتها. لكن رحلة علاجها التي وُصفت بالمعجزة قد أخذتها في انعطافة مذهلة من قرية نائية في شمال باكستان إلى قاعات الأمم.












المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.