توفير
$2.00السيد الرئيس
$13.00$15.00
كتاب يكشف استبداد الأنظمة الديكتاتورية، عبر سرد معاناة الشعوب تحت حكم الطغيان السياسي والقمع الاجتماعي.
السيد الرئيس رواية شهيرة كتبها ميغل أنخل أستورياس عام 1946 وحصل بفضلها على جائزة نوبل في الأدب عام 1967. تعد هذه الرواية علامة بارزة في أدب أمريكا اللاتينية، ومع ذلك فقد بقيت محجوبة عن الوطن العربي حتى عام 1985 ربما لتشابه ظروف الرواية مع أحوال معظم الدول العربية.
استمد أستورياس مادة روايته من سنوات حكم «كابريرا» الذي حكم بلده غواتيمالا لعشرين سنة حكما دكتاتوريا غاشما. بيد أن المؤلف يعمد إلى الصور البلاغية الجديدة في تصوير شخصياته ويغلف روايته بستار شفاف من السخرية والواقعية السحرية وفولكلور السكان الأصليين للقارة مما جعل من هذه الرواية درة أعماله التي توجت بفوزه بجائزة نوبل للآداب عام 1967.
Author | |
---|---|
Year |
آراء العملاء
لا توجد مراجعات حتى الآن.
You may also like…
-
فكر ابن خلدون العصبية والدولة
يصرح صاحب الكتاب أنه بعد قضاء عشر سنوات في صحبة مقدمة ابن خلدون ، توصل إلى أنه: مازالت هناك زوايا عديدة في حاجة إلى مزيد من الابحاث رغم كثرة الدراسات و الكتابات حول ابن خلدون و كتابه الاشهر المقدمة ، كما توصل إلى أنه لابد من إنجاز تصحيحات تعود بالفكر الخلدوني إلى إطاره الأصلي و تحتفظ له بكليته و هويته الحقيقة. و قراءاته وفقا لظروف تجربته الاجتماعية و مشاغله الشخصية و سياقه العصري.
كما نبه من خلال أبحاثه هذه إلى الخطأ المنهجي الذي انساق إليه غير قليل من المعجبين بابن خلدون ونعني به النظر بعين الحاضر، والانطلاق من الفكر المعاصر، إلى ما ورد في المقدمة من آراء ونظريات في الشؤون الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. و كذا فهم مصطلحاته وتعابيره فهما ينأى عن مقصوده، ويبعد بها عن مجال اهتمامه وقوالب تفكيره. فمعظم الدراسات الخلدونية في نظره قليلا ما تنظر إلى الفكر الخلدوني ككل، بل إنها كثيراً ما تنظر إلى آرائه في هذا الميدان في استقلال وانفصال عن آرائه في ميادين أخرى
-
العقل الأخلاقي العربي
و يرى الفيلسوف الجابري أن العقل الأخلاقي العربي تأثر بخمس موروثات:
- الموروث العربي الخالص
- الموروث الإسلامي الخالص
- الموروث الفارسي
- الموروث اليوناني
- الموروث الصوفي
و يعتبر محمد عابد الجابري أن أصل الأخلاق هو الدين، وأن العقل يقف وراءه الحكم الأخلاقي، فهو أساس الأخلاق في الإسلام، و قد تعرض العقل الأخلاقي العربي لتاثير التوظيف السياسي و تطورالمفهوم وصولا الى مرحلة تأسيس أو ما يسميه الكاتب ” أخلاق الطاعة ” و التي تبلور مع الدولة الاموية بما يخدم “وحدة المجتمع و الدولة مستلهما الموروث الفارسي بالخصوص ،كما فسر أسباب سيطرة القيم الكسروية و المرووث الفارسي سواء على المستوى الثقافي و على مستوى بنية الدولة و كيان المجتمع مقابل التغاضي عن الموروث اليوناني كما في نصوص الفيلسوفين أفلاطون وأرسطو و النزعة الطبية الإنسانية في الاخلاق و التي كان من أهم روادها ابن الهيثم ، و أيضا التأثير المحدود للنزعة الفلسفية التي مثلها ابن رشد وابن باجة رغم أهميتها المعرفية و نقدها لأخلاق الطاعة ، و ساد ضباب النزعة الصوفية التي حاولت الهرب من المقاومة الإيجابية الى المقاومة السلبية. واستفاض الكاتب في رسم تجليات أزمة الاخلاق في مختلف الأصعدة في المجتمعات الاسلامية التناتجة عن هذا التأثير حيث هيمنت منظومة الشيخ و المريد وليستكمل أصحابها مسارهم الاخلاقي حيث انتقلوا من فناء الاخلاق الى أخلاق الفناء و إسقاط التكاليف الشرعي
-
-
كن أول من يراجع “السيد الرئيس”