توفير
$1.00لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
$8.00$9.00
قصيدة تعبر عن إحساس الشاعر باللحظات العابرة وتطلعه لاحتفاظها في ذاكرته، معبرة عن الشوق والحنين للعيش في لحظة الزمن الجميل.
“الديوان الأخير” للشاعر الراحل محمود درويش بعنوان “لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي ينقسم الديوان إلى ثلاثة أقسام الأول بعنوان لاعب النرد” وهو يبدأ بالقصيدة التي استهل بها أمسيته الأخيرة في رام الله. القسم الثاني خصص لقصيدة واحدة “لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي والأرجح أنها القصيدة الأخيرة التي كتبها زمنياً، والتي أراد لها الشاعر أن لا تنتهي. وهي ترمز إلى علاقة الشاعر بذاته وأرضه وموته. أما القسم الثالث فيضم مجموعة من درويش على مراحل منها الوطني ومنها الشخصي وبينها قصيدتان إلى نزار قباني وإميل حبيبي القصائد التي كتبها محمود.
Author | |
---|---|
Year |
آراء العملاء
لا توجد مراجعات حتى الآن.
You may also like…
-
سرير الغريبة
هو ديوان شعري لمحمود درويش يتناول موضوعات الحب والفقد والحنين مع تصوير معاناة الإنسان الفلسطيني في منفى الذاكرة والوطن.
$9.00 -
أرى ما أريد
لمحمود درويش هو مجموعة شعرية تنبض بالتأملات العميقة حول الذات والوجود، حيث ينسج درويش رؤاه بلغة شاعرية تحمل مزيجًا من الحلم والواقع.
$6.00 -
حصار لمدائح البحر
هو ديوان شعري يتناول صراع الإنسان مع البحر والوجود، ويعكس عمق العلاقة بين الذات والطبيعة، ممزوجًا بالرمزية والمقاومة، حيث يبرز الحصار كرمز للضيق والحرية.
$8.00 -
أحد عشر كوكباً
هي تأمل شعري ملحمي يستحضر فيه نكبة فلسطين بأسلوب رمزي عميق، يمزج بين الحنين، الحزن، والأمل في استعادة الأرض والهوية.
$6.00
كن أول من يراجع “لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي”