تميز أسلوب جبران الأدبي بسلاسة الألفاظ، والبساطة في التعبير، وتوظيف كلّ الصيغ والأساليب اللغويّة، والإكثار من استخدام الاستعارات والمجازات. ولعل أهم ما يميز أعمال جبران الأدبية الإبداع في فن التصوير، فنجد الكثير من الصور الفنية الجميلة الخيالية المليئة بالمعاني والعبارات العميقة تتغطى على أعماله الأدبية؛ لأنه فنان ورسام كان في البداية يصور الفكرة ثم يبدع في صياغتها. اعتمد جبران في أعماله الأدبية أسلوبين: الأول يتميز بالقوة والثورة على العقائد والعادات والدعوة إلى الحرية، والثاني امتاز بحب الاستمتاع بالحياة والدعوة إلى اتباع الميول

السلسلة: البوليسية الأشهر في العالم

كتاب يعرض تأملات فلسفية وعميقة لشخصية تراقب العالم بتفاصيله، في محاولة لفهم الحياة والوجود من خلال أبسط المشاهد اليومية.

يتناول تأثير الاستعمار على الفكر والثقافة، وتحليل الآليات التي استخدمها الاستعمار لتفكيك الهوية الفكرية للشعوب المستعمَرة.

كتاب “الطوطم والتابو” (Totem and Taboo) لسيجموند فرويد هو دراسة نفسية-أنثروبولوجية تناول فيها فرويد الجوانب النفسية والثقافية للمجتمعات البدائية والمعتقدات القديمة. يربط فرويد في هذا الكتاب بين مفاهيم الطوطمية (رمزية الحيوان أو الكائن الذي يمثل القبيلة أو المجتمع) والمحرمات (التابوهات) التي تشكّل قواعد أخلاقية ودينية في تلك المجتمعات. استند فرويد إلى نظريات التحليل النفسي ليشرح تطور الدين، الأخلاق، والعلاقات الاجتماعية، مقارنًا بين المراحل الأولى للبشرية وأعماق النفس البشرية، مثل تأثير اللاوعي والرغبات المكبوتة.

تعبر عن الحنين والفقد والمنفى، حيث تمتزج مشاعر الغربة بحس المقاومة والبحث عن الهوية.

هو كتاب سيرة ذاتية لمليكة أوفقير، تروي فيه تجربتها المأساوية كطفلة محتجزة في السجون المغربية مع عائلتها بعد محاولة انقلاب فاشلة ضد النظام.

يقدم هذا الكتاب دراسة حول أحد أهم مفكري الإسلام، الإمام الغزالي، فلقد أنجب القرن الخامس الهجرى الإمام الغزالى ليكون علما من أعلام الفكر الإسلامي ويجمل بنا أن نشير إلى شيء من تاريخ هذا الإمام، لنقف على العوامل التي تظاهرت على تكوين هذه العقلية الفريدة، وألوان الثقافة التي احتشدت في ذهنه، والأبحاث والمؤلفات التي أبدعها تفكيره، وجعلته أهلا لأن يحتل تلك المنزلة بين علماء الغرب والشرق، كل ذلك بإيجاز حتى نصل إلى المراد