كتاب يستعرض تاريخ الصابئين وأثرهم في العالم الإسلامي، كاشفًا عن جوانب جديدة لفهمهم وتأثيرهم الثقافي والديني.

يحاول الكاتب إيضاح التدابير الضرورية للإصلاح الديني، وحوار الأديان، ومصالحة الإسلام مع الحداثة. أي مع العالم الذي نعيش فيه.وذلك إذا استطاعت النخب تحرير عقول القطاع التقليدي من المسلمين من شلل عبادة الأسلاف، المسؤول عن تمردهم على جديد عصرهم، بدعوى أنه مخالف لما صنعه وقاله السلف الصالح، الذي حصرته الأسطورة الدينية في خرافة حديث ‘خير الأجيال، جيلي، فالذي يليه، فالذي يليه’!، كما أنالكتاب يتناول بين طياتهِ العديد من المواضيع المتفرقة والمشتتة والتي تتعب القارئ حيث أن كل موضوعٍ من هذه المواضيع يستحق أن يكتب فيه كتاب بحجم هذا الكتاب نفسه. الجميل في الكتاب بشكل رئيسي، إنه يفتح لك عينيك على الكثير من مراجع والقضايا التي لم تكن تظنها مهمة قبلًا، ويدلل لك على أهميته

كتاب يقدم رؤية شرعية للتربية الجنسية مع عرض قصص واقعية للكبار، يهدف لتوعية الأفراد بأسس ومفاهيم صحيحة.

يقدم هذا الكتاب دراسة حول أحد أهم مفكري الإسلام، الإمام الغزالي، فلقد أنجب القرن الخامس الهجرى الإمام الغزالى ليكون علما من أعلام الفكر الإسلامي ويجمل بنا أن نشير إلى شيء من تاريخ هذا الإمام، لنقف على العوامل التي تظاهرت على تكوين هذه العقلية الفريدة، وألوان الثقافة التي احتشدت في ذهنه، والأبحاث والمؤلفات التي أبدعها تفكيره، وجعلته أهلا لأن يحتل تلك المنزلة بين علماء الغرب والشرق، كل ذلك بإيجاز حتى نصل إلى المراد