تأتي الإثارة في صدور هذه الرواية إلى حد منعها من الدخول إلى عدة دول منها الفاتيكان والذي اعترض اعتراضاً شديداً على محتويات الرواية، ذلك لأنها تتناول علاقة المسيح بـمريم المجدلية بطريقة منافية لما هو مذكور بالكتب المقدسة. مُنعت الرواية أيضا من دخول بعض الدول الأوربية والدول العربية مثل لبنان والأردن.
يتالف هذا الكتاب من تعاليم تعلمتها من معلمي خلال عشرتنا التي استمرت أحد عشر عاما وبه نصوص اخرى عباره عن حكايات وقصص رواها لي اصدقاء واناس تركوا لي رسالة لا تنسي رغم اني لم التق بهم أكثر من مرة، اخذت في تدوين كلام معلمب بمنتهي الدقة. اخيرا شيئا فشيئا وجدت في كل ما يجري حولي سببا لكتابة مكتوب وكان يمنحني ثراء الي درجة تجعلني اليوم غير نادم علي تلك المهمة اليومية. ((كانت مهمتي هي النساج فقط، لايمكنني ان انسب لنفسي مزايا القطن والكتان)
«ليس هنالك اغرب من الموت ..انه حادث غريب أن يصبح الشيء لا شيء .. ثياب الحداد والسرادق والموسيقى والمباخر والفراشون بملابسهم المسرحية وكأننا نتفرج على رواية لا نصدق ولا يبدو انه يصدق .. حتى المشيعيين الذين خلف الميت لايفكرون الا في المشوار واولاد الميت لا يفكرون الا في الميراث والحانوتيه لا يفكرون الا في حسابهم والمقرئون لا بفكرون الا في اجورهم»
الزهير هي نطق آخر للكلمة العربية الظاهر والتي تعني الشئ الواضح أو الذي لا يمكن المرور دون ملاحظته. تدور القصّة حول الراوي صاحب الروايات الأكثر رواجاً، وبحثه لزوجتِه المفقودة. يتمتّع بطل الرواية بكلّ الامتيازات ومن ذلك المال والشهرة ولكنه مشكوك فيه من السلطات والصحافة بسبب الاختفاء الغير قابل للتوضيح لزوجته من بيتهم في باريس. يستكشف كويلو معاني مختلفة للحب والحياة من خلال الرواية
هذه هي أبعاد القضية الفلسفية التي انتهت بأرسطو إلى القول بالسبب الأول والمحرك الأول للوجود.
ولم تكن هذه الأبعاد واضحة في ذهني في ذلك الحين.
ولم أكن قد عرفت بعد من هو أرسطو ولا ما هي القوانين الأولى للمنطق والجدل.
واحتاج الأمر إلى ثلاثين سنة مع الغرق في الكتب وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل والحوار مع النفس وإعادة النظر ثم إعادة النظر في إعادة النظر.. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطريق الشائكة من الله والإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب اليوم من كلمات على درب اليقين.لم يكن الأمر سهلاً.. لأني لم أشأ أن آخذ الأمر مأخذاً سهلاً.
كتاب كلمة السر هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث فيه عن سر الشقاء والمعاناة التي نتكبدها في حياتنا.. وعن سبب فساد المجتمع. فهو يؤكد أننا معاقبون بهذا الضنك في حياتنا لأننا نسينا الله وغرقنا في الشهوات الدنيوية
“إن الله أقرب إلى الذين يجتهدون في فهمه من الذين يؤمنون به إيمانا أعمى”
“أنت في حاجه الي قرائه الفلسفة.. الشعر.. القصص..في حاجه الي فتح ذهنك علي الشرق والغرب ليحصل علي التهوية الضروريه فلا يتعفن..و ستفهم نفسك من خلال الناس الذين تقرأ لهم..و إذا فهمت نفسك..فقد وضعت قدمك علي بدايه الطريق..و عرفت من اين يكون المسير”
“الشرف عندنا معناه صيانه الاعضاء التناسليه.. فاذا ارتكبت كل الدنايا والموبقات الموجوده في قاموس الرذائل من ألفه الي يائه..و ظل حرمك مصونا.. فأنت شريف مائه في المائه السرقة..و القتل وسفك الدم والنصب والاحتيال والاغتيال كلها افعال رجاله.. والسجن المؤبد للرجاله والشنق للرجاله برده..تستطيع أن تموت خالي البال.. وتشنق…وأنت تغني مادمت قد قطعت امرأتك الخاطئه بالساطور الي عشر قطع متساويه ووضعتها في جوال والقيت به في البحر.. هذا هو الشرف بعينه”
“أنت الذي تقيم اصنامك وأنت الذي تحطمها فأمض في طريقك ولاتنسي هذه الأمانه التي تعملها علي كتفك.. الحرية”
كن أول من يراجع “البيت المائل”