في هذا الكتاب يحاول الدكتور أحمد فك اللغز، بأسلوبه الساخر، والممتع، ليقدم لنا وصفة سحرية من عصارة تجاربه ومن تجارب كبار الأدباء. يتناول في الجزء الأول بعض التقنيات الأدبية المستعصية ويعطيك معها الحل ببساطة وإمتاع، يتنقل من سدّة الكاتب إلى أسماء الأبطال، يتوقف عند العمل الناجح المدمّر لمؤلفه، ويحلّ إشكالية الغرور وانعدام الثقة.
اللغز وراء السطور أحاديث من مطبخ الكتابة
د.ا4.00د.ا5.00
ماذا أفعل لكي أصبح كاتبًا؟”، “لماذا تمتعنا هذه القصة بينما تثير تلك مللنا؟”، “لماذا تبدو تلك الفقرة جميلة وتلك مفككة؟”
التصنيفات : | ألغاز, خيال علمي وفانتازيا, أدب, أدب بوليسي, أدب رعب, أساطير, رياضة وتسالي |
---|---|
Tags: | أساطير, الغاز, جريمة, خيال, رعب |
Author | |
---|---|
Year |
كتب مشابهة
-
الروح والجسد
- “السعادة الحقة هي حالة عميقة من حالات السكينة تقل فيها الحاجة إلى الكلام وتنعدم الرغبة في الثرثرة. هي حالة رؤية داخلية مبهجة واحساس بالصلح مع النفس والدنيا والله، واقتناع عميق بالعدالة الكامنة في الوجود كله، وقبول لجميع الآلام في رضا وابتسام”
- “اللهم اجعل مكالمتي معك وحدك، فأنت وحدك تعلم ولا تظلم ولا تتبدل عندك الأقوال والأحكام ولا تضيع عندك محبة”
- “للصمت المفعم بالشعور حكم أقوى من حكم الكلمات”
د.ا4.26 -
الله والإنسان
- “إن الله أقرب إلى الذين يجتهدون في فهمه من الذين يؤمنون به إيمانا أعمى”
- “أنت في حاجه الي قرائه الفلسفة.. الشعر.. القصص..في حاجه الي فتح ذهنك علي الشرق والغرب ليحصل علي التهوية الضروريه فلا يتعفن..و ستفهم نفسك من خلال الناس الذين تقرأ لهم..و إذا فهمت نفسك..فقد وضعت قدمك علي بدايه الطريق..و عرفت من اين يكون المسير”
- “الشرف عندنا معناه صيانه الاعضاء التناسليه.. فاذا ارتكبت كل الدنايا والموبقات الموجوده في قاموس الرذائل من ألفه الي يائه..و ظل حرمك مصونا.. فأنت شريف مائه في المائه السرقة..و القتل وسفك الدم والنصب والاحتيال والاغتيال كلها افعال رجاله.. والسجن المؤبد للرجاله والشنق للرجاله برده..تستطيع أن تموت خالي البال.. وتشنق…وأنت تغني مادمت قد قطعت امرأتك الخاطئه بالساطور الي عشر قطع متساويه ووضعتها في جوال والقيت به في البحر.. هذا هو الشرف بعينه”
- “أنت الذي تقيم اصنامك وأنت الذي تحطمها فأمض في طريقك ولاتنسي هذه الأمانه التي تعملها علي كتفك.. الحرية”
- “إن كمية خلود الفرد، هي مدى ما يضيفه للكل.”
د.ا4.26 -
فيرونيكا تقرر أن تموت
تدور القصة حول فيرونيكا الشابة التي عمرها 24 عام، وتقيم في لوبلانا في سلوفينيا، والتي لديها كل متع الحياة، ولكنها تقرر الانتحار بتناولها لكمية كبيرة من الأقراص المنومة، مودعة روتينها الممل. وأثناء انتظارها الموت قررت قراءة مجلة، وجدت فيها مقالة بعنوان «أين تقع سلوفينيا؟»، فقررت أن تكتب رسالة إلى المجلة لتدعي أن انتحارها، كان بسبب أن الناس لا تعرف أين سلوفينيا. فشلت خطتها، لتستيقظ في مستشفى للأمراض العقلية في سلوفينيا، حيث قيل لها ان لديها أسبوع واحد للعيش.
د.ا10.65 -
شيفرة دافنتشي
تأتي الإثارة في صدور هذه الرواية إلى حد منعها من الدخول إلى عدة دول منها الفاتيكان والذي اعترض اعتراضاً شديداً على محتويات الرواية، ذلك لأنها تتناول علاقة المسيح بـمريم المجدلية بطريقة منافية لما هو مذكور بالكتب المقدسة. مُنعت الرواية أيضا من دخول بعض الدول الأوربية والدول العربية مثل لبنان والأردن.
د.ا10.65 -
لغز الحياة
لغز الحياة… كلما تتوافر المعلومات بتقدم العلم وأدواته ،كلما تحير العقل البشري أمام هذه المعجزة. عن هذا اللغز قام الدكتور (مصطفى محمود) بتأليف هذا الكتاب فبدأ بشكل الحياة قبل ملايين السنين التى كانت تخلو من الضعف والشيخوخة ولا تعتمد على التزاوج والتلاقح.. لينتقل بعدها إلى تطور الحياة بعد الشجرة المحرمة ورحلتها مع الفناء. تتنوع ايضا موضوعات الكتاب لتشمل نظرية داروين ونظريات فرويد والقنبلة الذرية ولغات الحيوانات والحشرات وغيرها من ألغاز العلم والحياة التى يقدمها المؤلف بأسلوب مميز ومضمون خاص يحمل نظرة جديدة إلى العالم من حولنا.
د.ا4.26 -
رأيت الله
كتاب رأيت الله هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود تحدث فيه عن رحلة لأحد أئمة الصوفية وهو محمد بن عبد الجبار بن الحسن النفري، من خلال كتابه المواقف والمخاطبات، وهو أحد أعمدة الصوفية الأساسية. ودور الدكتور مصطفى محمود في هذا الكتاب هو التعليق فقط على ما جاء من كتاب المواقف للنفري، وهذا الكتاب يوضح الكثير من الأمور والتساؤلات حول بعض أفكار الصوفية من خلال هذه الرحلة التي يقدمها لنا الدكتور مصطفى محمود لأحد أئمتهم، ومن هذه الأمور: العشق الإلهي وعلاقة الصوفي مع الله، وغير ذلك. فالكتاب يأخذ القارئ في رحلة نورانية من التأمل والروحانيات ومناجاة الله.
د.ا4.26 -
-
الوجود والعدم
- “والله لا يغير من عبده إلا إذا طلب العبد أن يتغير وأسلم نفسه وذاته راضياً مختاراً محباً وهذا هو الموت أو الفناء بين يدي الرب وخلع الأختيار وخلع الإرادة الصغرى تسليماً وإيماناً وتصديقاً بالإرادة الكبرى.. وهذا هو المشى إلى الله على الصراط والخروج من الهلاك إلى النجاة.”
- “فالله يسيرك إلى عين اختيارك فلا جبر ولا إكراه ولا وجود لإرادتين متنازعتين بل مشيئة واحدة، فالله يشاء لك عين ما شئت لنفسك وينفذ لك ما أضمرت في قلبك ليكشف لك ما كتمت، ويعلن ما خبأت ويظهرك أمام نفسك على حقيقتك.”
- “ومن لطف الله أنه يتقرب إلينا ويتعرف علينا بأوصافنا نحن لا بأوصافه هو، وذلك على سبيل الإيناس المألوف بدلا من أن يواجهنا بذاته التي ليس كمثلها شئ فتهلكنا الرهبة ويسحقنا الجلال من ذلك الذي لا نعرف له شبيها ولا نعرف له اولا من آخر.”
- “تعالت ذات الله عن التعدد والكثرة وتعالت عن الحركة والسكون وعن الحلول والاتحاد وعن التغير والفساد وعن احتواء الجهات وعن الأسماء والصفات.. لا تحل في كيان وإن ظهرت للعيان.
د.ا4.26
كن أول من يراجع “اللغز وراء السطور أحاديث من مطبخ الكتابة”