تدور القصة حول فيرونيكا الشابة التي عمرها 24 عام، وتقيم في لوبلانا في سلوفينيا، والتي لديها كل متع الحياة، ولكنها تقرر الانتحار بتناولها لكمية كبيرة من الأقراص المنومة، مودعة روتينها الممل. وأثناء انتظارها الموت قررت قراءة مجلة، وجدت فيها مقالة بعنوان «أين تقع سلوفينيا؟»، فقررت أن تكتب رسالة إلى المجلة لتدعي أن انتحارها، كان بسبب أن الناس لا تعرف أين سلوفينيا. فشلت خطتها، لتستيقظ في مستشفى للأمراض العقلية في سلوفينيا، حيث قيل لها ان لديها أسبوع واحد للعيش.
حوار مع صديقي الملحد كتاب من تأليف الفيلسوف والطبيب مصطفى محمود، صدر سنة 1986، يرد فيه على أسئلة لملحدين عن الدين الإسلامي، وعن تساؤلات مادية قد يطرحها العقل البشري في فترة ما
“إن الله أقرب إلى الذين يجتهدون في فهمه من الذين يؤمنون به إيمانا أعمى”
“أنت في حاجه الي قرائه الفلسفة.. الشعر.. القصص..في حاجه الي فتح ذهنك علي الشرق والغرب ليحصل علي التهوية الضروريه فلا يتعفن..و ستفهم نفسك من خلال الناس الذين تقرأ لهم..و إذا فهمت نفسك..فقد وضعت قدمك علي بدايه الطريق..و عرفت من اين يكون المسير”
“الشرف عندنا معناه صيانه الاعضاء التناسليه.. فاذا ارتكبت كل الدنايا والموبقات الموجوده في قاموس الرذائل من ألفه الي يائه..و ظل حرمك مصونا.. فأنت شريف مائه في المائه السرقة..و القتل وسفك الدم والنصب والاحتيال والاغتيال كلها افعال رجاله.. والسجن المؤبد للرجاله والشنق للرجاله برده..تستطيع أن تموت خالي البال.. وتشنق…وأنت تغني مادمت قد قطعت امرأتك الخاطئه بالساطور الي عشر قطع متساويه ووضعتها في جوال والقيت به في البحر.. هذا هو الشرف بعينه”
“أنت الذي تقيم اصنامك وأنت الذي تحطمها فأمض في طريقك ولاتنسي هذه الأمانه التي تعملها علي كتفك.. الحرية”
هذه هي أبعاد القضية الفلسفية التي انتهت بأرسطو إلى القول بالسبب الأول والمحرك الأول للوجود.
ولم تكن هذه الأبعاد واضحة في ذهني في ذلك الحين.
ولم أكن قد عرفت بعد من هو أرسطو ولا ما هي القوانين الأولى للمنطق والجدل.
واحتاج الأمر إلى ثلاثين سنة مع الغرق في الكتب وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل والحوار مع النفس وإعادة النظر ثم إعادة النظر في إعادة النظر.. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطريق الشائكة من الله والإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب اليوم من كلمات على درب اليقين.لم يكن الأمر سهلاً.. لأني لم أشأ أن آخذ الأمر مأخذاً سهلاً.
تأتي الإثارة في صدور هذه الرواية إلى حد منعها من الدخول إلى عدة دول منها الفاتيكان والذي اعترض اعتراضاً شديداً على محتويات الرواية، ذلك لأنها تتناول علاقة المسيح بـمريم المجدلية بطريقة منافية لما هو مذكور بالكتب المقدسة. مُنعت الرواية أيضا من دخول بعض الدول الأوربية والدول العربية مثل لبنان والأردن.
الخبز الحافي هي رواية تعدّ من أشهر الكتب الأدبية للكاتب محمد شكري، وأكثرها جدلاً. كتبت بالعربية سنة 1972 وترجمها إلى الإنجليزية بول بولز سنة 1973، وترجمها إلى الفرنسية الطاهر بنجلون سنة 1981، ولم تنشر بالعربية حتى سنة 1982 بسبب ما أثارته من جدل حول جرأتها غير المألوفة. ترجمت الرواية إلى تسع وثلاثين لغة أجنبية.
كتاب 55 مشكلة حب هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود تحدث فيه عن بعض الأمراض التي يشفيها الكلام كأمراض النفس وعذابات الوجدان ليس الكلام بمعني العظات، لكن نجوى الإنسان لنفسه قد تدفعه الي ذرف دمعه مريحه أو ضحكه مريره تكن هي كل الشفاء. يعرض الدكتور مصطفي محمود 55 من مشاكل القراء مع حلهم، بعض هذه المشاكل قد تدفعك للبكاء وبعضها مما يثير الضحك
كن أول من يراجع “المغامرون الخمسة لغز العنكبوت الذهبي”