كتاب 55 مشكلة حب هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود تحدث فيه عن بعض الأمراض التي يشفيها الكلام كأمراض النفس وعذابات الوجدان ليس الكلام بمعني العظات، لكن نجوى الإنسان لنفسه قد تدفعه الي ذرف دمعه مريحه أو ضحكه مريره تكن هي كل الشفاء. يعرض الدكتور مصطفي محمود 55 من مشاكل القراء مع حلهم، بعض هذه المشاكل قد تدفعك للبكاء وبعضها مما يثير الضحك
كل ما نراه ونتصوره، خيالات مترجمة لا وجود لها في الاصل، مجرد صور رمزية للمؤثرات المختلفة صوّرها جهازنا العصبي بأدواته الحسية المحدودة.
رؤيتنا العاجزة ترى الجدران صمّاء وهي ليست صمّاء، بل هي مخلخلة إلى أقصى درجات التخلخل! ولكن حواسنا المحدودة لا تسمح لنا برؤية ذلك .. العالم الذي نراه ليس حقيقياً، إنما هو عالم اصطلاحي بحت نعيش به معتقلين في الرموز التي يختلقها عقلنا ليدلنا على الأشياء غير المعروفة.. خضرة الحقول، زرقة السماء وكل الألوان المبهجة لا وجود لها أصلاً في الأشياء! إنما هي تفسيرات جهازنا العصبي وترجمته لموجات الضوء حوله.
لا سبيل لمعرفة المكان المطلق لأي شيء، في أحسن الأحوال نقدّر موضعه نسبةً إلى كذا وكذا، يستحيل ذلك لأن «كذا وكذا» في حالة حركة أيضاً! هناك استثناء واحد ندرك فيه الحركة المطلقة: اللحظة التي تفقد الحركة انتظامها فتتسارع/تتباطأ، ندرك أن القطار الذي نركبه بالفعل متحرك! قد يتضاعف الكون حولنا لعشرات وملايين الأضعاف لكننا لن نشعر بذلك لأن النسب الحجمية تظل محفوظة ولأن نسبة كل حركة للحركة بجوارها ثابتة.
يتالف هذا الكتاب من تعاليم تعلمتها من معلمي خلال عشرتنا التي استمرت أحد عشر عاما وبه نصوص اخرى عباره عن حكايات وقصص رواها لي اصدقاء واناس تركوا لي رسالة لا تنسي رغم اني لم التق بهم أكثر من مرة، اخذت في تدوين كلام معلمب بمنتهي الدقة. اخيرا شيئا فشيئا وجدت في كل ما يجري حولي سببا لكتابة مكتوب وكان يمنحني ثراء الي درجة تجعلني اليوم غير نادم علي تلك المهمة اليومية. ((كانت مهمتي هي النساج فقط، لايمكنني ان انسب لنفسي مزايا القطن والكتان)
الزهير هي نطق آخر للكلمة العربية الظاهر والتي تعني الشئ الواضح أو الذي لا يمكن المرور دون ملاحظته. تدور القصّة حول الراوي صاحب الروايات الأكثر رواجاً، وبحثه لزوجتِه المفقودة. يتمتّع بطل الرواية بكلّ الامتيازات ومن ذلك المال والشهرة ولكنه مشكوك فيه من السلطات والصحافة بسبب الاختفاء الغير قابل للتوضيح لزوجته من بيتهم في باريس. يستكشف كويلو معاني مختلفة للحب والحياة من خلال الرواية
هذه هي أبعاد القضية الفلسفية التي انتهت بأرسطو إلى القول بالسبب الأول والمحرك الأول للوجود.
ولم تكن هذه الأبعاد واضحة في ذهني في ذلك الحين.
ولم أكن قد عرفت بعد من هو أرسطو ولا ما هي القوانين الأولى للمنطق والجدل.
واحتاج الأمر إلى ثلاثين سنة مع الغرق في الكتب وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل والحوار مع النفس وإعادة النظر ثم إعادة النظر في إعادة النظر.. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطريق الشائكة من الله والإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب اليوم من كلمات على درب اليقين.لم يكن الأمر سهلاً.. لأني لم أشأ أن آخذ الأمر مأخذاً سهلاً.
كن أول من يراجع “جثة في المكتبة”