«ليس هنالك اغرب من الموت ..انه حادث غريب أن يصبح الشيء لا شيء .. ثياب الحداد والسرادق والموسيقى والمباخر والفراشون بملابسهم المسرحية وكأننا نتفرج على رواية لا نصدق ولا يبدو انه يصدق .. حتى المشيعيين الذين خلف الميت لايفكرون الا في المشوار واولاد الميت لا يفكرون الا في الميراث والحانوتيه لا يفكرون الا في حسابهم والمقرئون لا بفكرون الا في اجورهم»
يتالف هذا الكتاب من تعاليم تعلمتها من معلمي خلال عشرتنا التي استمرت أحد عشر عاما وبه نصوص اخرى عباره عن حكايات وقصص رواها لي اصدقاء واناس تركوا لي رسالة لا تنسي رغم اني لم التق بهم أكثر من مرة، اخذت في تدوين كلام معلمب بمنتهي الدقة. اخيرا شيئا فشيئا وجدت في كل ما يجري حولي سببا لكتابة مكتوب وكان يمنحني ثراء الي درجة تجعلني اليوم غير نادم علي تلك المهمة اليومية. ((كانت مهمتي هي النساج فقط، لايمكنني ان انسب لنفسي مزايا القطن والكتان)
الخبز الحافي هي رواية تعدّ من أشهر الكتب الأدبية للكاتب محمد شكري، وأكثرها جدلاً. كتبت بالعربية سنة 1972 وترجمها إلى الإنجليزية بول بولز سنة 1973، وترجمها إلى الفرنسية الطاهر بنجلون سنة 1981، ولم تنشر بالعربية حتى سنة 1982 بسبب ما أثارته من جدل حول جرأتها غير المألوفة. ترجمت الرواية إلى تسع وثلاثين لغة أجنبية.
رواية للكاتب غابرييل غارثيا ماركيث، نشرت عام 1967، وطبع منها قرابة الثلاثين مليون نسخة، وترجمت إلى ثلاثين لغة وقد كتبها ماركيث عام 1965 في المكسيك. بعد ذلك بسنتين نشرت سودا أمريكانا للنشر في الأرجنتين ثمانية ألف نسخة. وتعتبر هذه الرواية من أهم الأعمال الإسبانية الأمريكية خاصة، ومن أهم الأعمال الأدبية العالمية. مائة عام من العزلة هي من أكثر الروايات المقروءة والمترجمة للغات أخرى. يروي الكاتب أحداث المدينة من خلال سيرة عائلة بوينديا على مدى ستة أجيال والذين يعيشون في قرية خيالية تدعى ماكوندو.
كتاب القرآن كائن حي هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود تحدث فيه عن اللغة القرآنية التي تختلف عن لغتنا التي نكتب بها أو نتكلم بها في أنها محكمة لا خطأ فيها ولا نقص ولا زيادة. وقد كثر الكلام من الآيات الكونية التي تحدثت عن النجوم ومساراتها والأرض وخلقها والحياة وبدايتها، وكيف جاءت العلوم الحديثة بالجديد المبهر من الحقائق خلال مئات السنين التي أعقبت التنزيل القرآني فلم تخرق حرفاً قرآنياً واحداً ولم تنقض أية بل ترافقت جميعها مع كلام القرآن وزادته توكيداَ. كما جاء القرآن في نظم الحكم وفي الاقتصاد وفي الأخلاق وفي حقوق الإنسان وفي الأسرة وفي الزواج والمرأة والشرائع بالكلمة النهائية الجامعة، كما انفرد بذروة في البلاغة وقمة في البيان وجمال في الأسلوب لم يطاوله فيه كتاب، وقد أفاض القدماء في هذا وأعزنا، ويقول الدكتور مصطفى محمود بأنه يظل هناك وجه معجز من وجوه القرآن ربما كان أهم من كل هذه الوجوه، يحتاج إلى دفعة طويلة، وهو ما أسماه بالمسمار أو البنية الهندسية أو التركيب العضوي أو الترابط الحي بين الكلمة والكلمة. ومن خلال كتابه هذا يسترسل الكاتب في بيان ما توصل إليه من خلال لغة سهلة وأسلوب أدبي يمتاز بالدقة والرقة والشفافية والعلمية. لذا يمكن القول بأن «القرآن كائن حي» كتاب رائع وكيف لا وهو يبحث في كنز من كنوز االقرآن
تدور القصة حول فيرونيكا الشابة التي عمرها 24 عام، وتقيم في لوبلانا في سلوفينيا، والتي لديها كل متع الحياة، ولكنها تقرر الانتحار بتناولها لكمية كبيرة من الأقراص المنومة، مودعة روتينها الممل. وأثناء انتظارها الموت قررت قراءة مجلة، وجدت فيها مقالة بعنوان «أين تقع سلوفينيا؟»، فقررت أن تكتب رسالة إلى المجلة لتدعي أن انتحارها، كان بسبب أن الناس لا تعرف أين سلوفينيا. فشلت خطتها، لتستيقظ في مستشفى للأمراض العقلية في سلوفينيا، حيث قيل لها ان لديها أسبوع واحد للعيش.
كن أول من يراجع “جريمة في العراق”