نشأ علم الأعصاب التربوي من الحاجة إلى تخصص جديد ، تجعل البحث العلمي قابلاً وظيفتيًا في سياق تعليمي. يقول كيرت فيشر ، مخاطبًا المجال الأوسع لـ العقل والدماغ والتعليم “،” لن يعمل النموذج التقليدي. يكفي للباحثين جمع البيانات والبيانات والأوراق البحثية للمعلمين “، حيث هذه الطريقة تستثني المعلمين والمتعلمين من تكوين طرق وأسئلة البحث .ركز التعلم في علم النفس المعرفي وعلم الأعصاب في تطور كيفية والأنواع الأخرى لاستخراج معلومات مفيدة من العالمين الطبيعي من حولهم. الجزء العلوي من التعليم ، وخاصة التعليم ، وخاصة الحديث ، على أوصاف وتفسيرات العالم التي لا يتوقع من المتعلمين اكتسابها بأنفسهم. بهذه الطريقة ، يمكن اعتبار التعليم بالمعنى العلمي والتعلم بالمعنى التربوي مفاهيم تكميلية. هذا يخلق تحديًا جديدًا لعلم الأعصاب. بالمقابل ، يخلق الأعصاب تحديًا جديدًا للتعليم ، لأنه يوفر توصيفات جديدة للحالة الحالية للمتعلم – بما في ذلك حالة الدماغ والحالة الجينية والحالة الهرمونية – مشاهدة يمكن أن تكون ذات صلة بالتعلم والتدريس. التعلم والتعليم ، بما في ذلك التعلم والنشاط ، من الممكن أن تحصل على أنواع مختلفة من طرق التعلم والتحصيل. على سبيل المثال ، يمكن لأبحاث علم الأعصاب أن التعلم عن ظهر قلب من التعلم من خلال الفهم المفاهيمي في الرياضيات.
مقدمة في علم الأعصاب التربوي
د.ا13.00
كتاب يقدم نظرة شاملة على العلاقة بين علم الأعصاب ومجال التربية، مستكشفًا كيفية تأثير العمليات العصبية على التعلم والتعليم.
You may also like…
-
الفهم القرائي المستويات – المهارات – مؤشرات الأداء التدريسي
كتاب يتناول أساليب تنمية مهارات الفهم القرائي لدى الطلبة، مع التركيز على المستويات والمهارات ومؤشرات الأداء التدريسي، ويهدف إلى تقديم دليل عملي للمعلمين في هذا المجال.
-
إتجاهات حديثة في تطوير الإدارة التعليمية التربوية
كتاب يستعرض أحدث الأساليب والتوجهات في مجال الإدارة التعليمية بهدف تحسين جودة العملية التربوية.
-
الأتمتة الذكية للمناهج الدراسية مدخل لتمكين العقول البشرية
كتاب يستعرض دمج الأتمتة الذكية في تطوير المناهج التعليمية لتعزيز مهارات التفكير العليا لدى الطلاب.
-
دراسة الإضطرابات الذهنية من منظور مادي علمي
كتاب يتناول تحليل الاضطرابات الذهنية من خلال منظور مادي وعلمي، موضحًا الأسباب البيولوجية والنفسية لهذه الاضطرابات وعلاجاتها.
كن أول من يراجع “مقدمة في علم الأعصاب التربوي”