الوصف
تنقم حميدة على حياتها في زقاق المدق وتسعى لتركه إلى حياة مرفهة وراقية فتعمل مومسا عن طريق القواد فرج الذي يخرجها من فقر الزقاق لرغد العيش.
وهناك البوشي الذي ينبش مقابر الأثرياء بحثا عن الثروة، والدكتور زيطة المتخصص في إحداث العاهات الجسدية للمتسولين، وجميعهم يرسم صورة حية للمجتمع المصري إبان الحرب العالمية الثانية. نشرت الرواية عام 1947، وانتقلت الشاشة السينما في فيلم للمخرج حسن الإمام عام 1963، وفيلم مكسيكي من بطولة سلمى حايك عام 1995.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.